جميع الحقوق محفوظة © 2024
تطوير/ البُراق لتكنولوجيا المعلومات
رغم مرور أكثر من ستة عقود لا زالت آلام ومعاناة النكبة حاضرةً في عقول من عايشها، فهؤلاء اللاجئون المهجرون، لا زالوا يروون لأبنائهم وأحفادهم قصة الأرض المسلوبة.
قرية "دمرة" الفلسطينية شرد أهلها منها عام ثمانية وأربعين وتركز أهلها في مدينة بيت حانون شمال قطاع غزة، حيث لم يتبق من أهل القرية إلا المواطنة "عائشة أبو زويد" والتي لا زالت تحلم بعودتها قريباً بصحبة احفادها وابناءها الى "دمرة".