أسرة أبو محمود يأتيهم شتاء هذا العام بالفرحة والطمأنينة بعد بناء وترميم منزلهم

الشتاء الذي كان يمثل الخوف والرعب لدى أسرة أبو محمود وأم محمود تحول إلى بشرى خير هذا العام بعد أن كان يشكل معاناة لهم في ظل منزل يفقتد لكل مقومات الحياة.



أم محمود تحول الإحباط الذي كان يخيم عليها في تسجيلنا الأول لمعاناتها وأسرتها إلى فرحة وابتسامة تعلو محياها، وقالت بثقة واطمئنان "إجا علينا الشتاء واحنا بخير" بعد ما كان بيتنا فقط عبارة عن غرفة زينقو فقط، والآن بفضل الله وفضل المتبرعين في برنامج أهل الخير تحول إلى غرفتين ومطبخ وحمام وصالة، وهذا لم أكن أبداً أتوقع أن يحدث لكن الله قادر على كل شيء.



وأشكر كل من ساهم وتبرع لنا وجزاه الله خيراً.



قبل أن نستمع إلى الحوار الذي أجراه طاقم برنامج أهل الخير مع عائلة أبو محمود بعد تجهيز منزلهم دعونا نستذكر كيف كانت أسرة أبو محمود في أول زيارة لهم بالصوت والصورة.


كان عنوان الحلقة الأولى:


أسرة أبو محمود المكونة من ثمانية أفراد تعيش بلا حمام ولا مطبخ ولا ماء ولا كهرباء
.


وهنا التسجيلات التي أجراها طاقم برنامج أهل الخير في أول زيارة للعائلة


هذا سبوت مسجل يُجمل لكم كيف كانت حالة هذه العائلة




وهذا حوار مع العائلة يوضح تفاصيل كيف كانت معاناتهم اليومية والبيتية والذي أجراه معهم مقدم برنامج أهل الخير الزميل/ عماد نور





دعونا الآن نستمع لفرحة العائلة


بروموشن الفرحة



حوار الفرحة





أسرة أبو محمود يأتيهم شتاء هذا العام بالفرحة والطمأنينة بعد بناء وترميم منزلهم


وهذه هي صور منزل العائلة الذي تم تجهيزه