جميع الحقوق محفوظة © 2024
تطوير/ البُراق لتكنولوجيا المعلومات
يكافح سكان الأغوار للبقاء داخل أراضيهم وخاصة في منطقة وادي المالح، حيث المضارب البدوية التي لا يُشاهد فيها سوى المراعي وجداول المياه والمستوطنات المغتصبة على رؤوس التلال.
ومؤخراً عمد الأهالي على إنشاء مدرسة "المالح" لتعزيز صمودهم ووجودهم في المنطقة، لتصبح المدرسة نقطة اشتباك جديدة مع الاحتلال الذي أنذرها بالهدم أكثر من مرة.
وكنا قد أجرينا حواراً مع مسؤول ملف الأغوار ومقاومة الاستيطان في محافظة طوباس معتز بشارات وسألناه عن الأساليب التي ينتهجها الأهالي لمواجهة مشاريع التهويد وترسيخ وجودهم على الأرض........(حوار بشارات جاهز).