في ذكرى حربي تموز.. المقاومة تقدم نموذجًا فريدًا وتدفع العدو للهروب من المواجهة الشاملة

في ذكرى حربي تموز.. المقاومة تقدم نموذجًا فريدًا وتدفع العدو للهروب من المواجهة الشاملة

أفادت وسائل إعلام عبرية بوجود تشخيص خاطئ أدى إلى حالة استنفار في منطقة الجليل الغربي, شمال فلسطين المحتلة.

وذكرت القناة 13 العبرية، أنه تم العودة إلى الروتين، بعد رصد خاطئ من قبل الجيش قال إنه لمشتبه بهم.

وفي وقت سابق, قرر جيش الاحتلال تعزيز منطقة شمال فلسطين المحتلة بمنظومات نيران متطورة وتجميع المعلومات وقوات خاصة، خشيةً من رد قادم لحزب اللـ اللبناني على استشهاد أحد كوادره في سوريا.

هذا وفي ظلال الذكرى الرابعة عشرة للعدوان الصهيوني على لبنان، بما يعرف بـ"حرب تموز"، والذكرى السادسة للعدوان على قطاع غزة عام 2014،  فشل العدو الصهيوني في تحقيق حالة الردع ضد قوى المقاومة، وأصبح يدرك أن الدخول في مواجهة شاملة وواسعة عالي التكلفة على صعيد جبهته الداخلية، التي نجحت المقاومة في جعلها جزءاً من المعركة.

التفاصيل والتقرير التالي..........