الضم وفرض السيادة.. شكل جديد من أشكال الفصل العنصري في الضفة

الضم وفرض السيادة.. شكل جديد من أشكال الفصل العنصري في الضفة

لم تتوقف عنصرية الاحتلال عند الجدار الفاصل الذي تم تشييده عام 2002 داخل أراضي الضفة المحتلة فحسب، بل وصل التعنت الصهيوني إلى إعلان بنيامين نتنياهو عن نيته ضم منطقة الأغوار ومنطقة شمال البحر الميت إلى السيادة الصهيونية وهذا الضم إن تم فإنه من شأنه أن يحسم السيادة بالكامل على الضفة، ويقطع القرى والمدن الفلسطينية، ما يشكل استكمالاً لسياسة الفصل العنصري الذي يمارسه الاحتلال بحق الفلسطينيين.

 التفاصيل والتقرير التالي................(تقرير عنصرية الضم).