انقسام الاتحاد الأوروبي يثير الجدل حول قدرته على مواجهة سياسة الضم الصهيونية

انقسام الاتحاد الأوروبي يثير الجدل حول قدرته على مواجهة سياسة الضم الصهيونية

 دعا رئيس حكومة رام اللـ د."محمد اشتية"، وزير خارجية الاتحاد الأوروبي "جوزيب بوريل"، إلى وضع ثقل أوروبا الاقتصادي خلف موقفها السياسي الرافض للتهديد الصهيوني بضم أجزاء من الضفة.

وقال: "إن خطر الضم لا يكمن فقط بانتهاك حقوق الشعب الفلسطيني بأرضه ودولته، بل يمتد إلى امتهان القانون الدولي والقرارات الأممية وإفشال المنظومة الدولية برمتها".

هذا ويسود جدل دائر في الأروقة الأوروبية, حول قدرة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي من اتخاذ عقوبات وموقف من الحكومة الصهيونية التي تتلقى دعماً أميركياً غير محدود, وتتوفر بيدها أوراق مهمة على الساحة الأوروبية.

 تقرير الزميل هاني مطر والتفاصيل...............