جميع الحقوق محفوظة © 2024
تطوير/ البُراق لتكنولوجيا المعلومات
بخطى متسارعة تُنفذ مخططات التهويد الصهيونية في مدينة القدس المحتلة، ما بين تغيير الطابع الإسلامي وهدم المنازل، وتشريد سكان المدينة عبر الإبعاد والتهجير.. ولكن المؤسف أن كل ذلك يجري وسط تخاذل عربي وإسلامي وفي ظل غياب متعمد للموقف الدولي..
وفي هذا الإطار.. حذرت ورقة تقدير موقف من مخاطر كبرى تواجه مدينة القدس المحتلة، ودعت إلى استنفار جميع الجهود الفلسطينية والعربية والإسلامية والدولية للحفاظ على هوية المدينة العربية والإسلامية، وحفظ مقدساتها ودعم صمود أهلها.
وتناولت الورقة، التي نشرها مركز الزيتونة، مستقبل القدس، ونبهت إلى أن المؤشرات الحالية تشير إلى سياقات مستقبلية خطيرة تحيط بالمدينة المقدسة في المدى القريب والمتوسط.
التفاصيل في التقرير التالي................