جميع الحقوق محفوظة © 2024
تطوير/ البُراق لتكنولوجيا المعلومات
لا تهدأ السجون من ثورةٍ لا يريد الأسرى أن تخمد، معاركٌ سيوف أمعاء الصابرين وتحمل دلالات الحرية لمن ضحوا بسني عمرهم لكن كرامتهم خطٌ أحمر لن يطالها السجان مهما فعل ، اما القدسُ فلم يتزحزح يقين أهلها بتحريرها من أولئك المتبجحين على بوابات الأقصى مهما تمادوا في طغيانهم ...... إذاً، يقترب الأسير أحمد زهران يوماً بعد يوم من الخطر على حياته إذ أنه أمضى حتى 78 يوماً في الإضراب المتواصل عن الطعام رفضاً لاعتقاله الإداري.
ومع تعالي التحذيرات من سياسة العدو بإهمال مطالبه ؛ تبقى قضية الأسرى بحاجة لمساندة شعبية ورسمية تجبر الاحتلال على الرضوخ لحقوق الأسرى.
المزيد في تقرير الزميل ناصر الشرقاوي........