جميع الحقوق محفوظة © 2024
تطوير/ البُراق لتكنولوجيا المعلومات
طرق الاحتلال الباب فسمع الجواب، أن لا إغلاق لمصلى باب الرحمة مهما كانت الأثمان، فكما كل مرة يسطر المقدسيون أروع المشاهد المتحدية لمخططات العصابات الصهيونية المتطرفة والتي تسعى لإشعال فتيل الحرب الدينية في المدينة المقدسة من خلال الدعوة لاقتحامات كبرى من أجل الاستيلاء على مصلى باب الرحمة وتحويله لكنيس يهودي..... إذاً، تبدو المرحلة المقبلة حاسمة ومفتوحة على كل الاحتمالات، مع تصعيد سلطات العدو إجراءاتها ضد المقدسيين والمقدسات، في محاولة للالتفاف على انتصارهم الأخير.
تقرير: عبد الرحمن أبو عساكر