جميع الحقوق محفوظة © 2024
تطوير/ البُراق لتكنولوجيا المعلومات
باتت عائلة "أبو عصب" ليلتها الماضية خارج بيتها الذي قطنته قبل نحو 65 عاماً، لتعيش نكبة جديدة من التهجير القسري بعد أن هجرت العائلة عام 48.
ونجحت الجماعات الاستيطانية المتطرفة في السنوات الأخيرة في السيطرة على عشرات العقارات في مدينة القدس والبلدة القديمة على وجه الخصوص، فيما لا زال شبح التهجير يلاحق ما تبقى من المقدسيين القاطنين داخل البلدة.
تقرير: عبد الله مقداد