جميع الحقوق محفوظة © 2024
تطوير/ البُراق لتكنولوجيا المعلومات
اصطدمت أحلام بعض الأنظمة العربية والإسلامية الساعية لتطبيع علاقاتها مع كيان الاحتلال, برفض شعبي على عدة مستويات.
فالنزعة العروبية –إذا ما صح التعبير- لدى الشعوب الحرة التي لم تنفصل عن فلسطين بقلبها ووجدانها, شكل عائقاً أكبر أمام ما ترنو إليه تلك الأنظمة, في وقت تصدرت فيه "ماليزيا" الدولة الإسلامية, المشهد بمنعها دخول لاعبين صهاينة إلى أراضيها, رغم أن قرار أفقدها استضافة حدث رياضي عالمي بارز.
تقرير: باسل القاضي