جميع الحقوق محفوظة © 2025
تطوير/ البُراق لتكنولوجيا المعلومات
أخلت الحكومة الفلسطينية في غزة اليوم الثلاثاء، مقراتها الأمنية خشية من تصعيد "صهيوني" محتمل على قطاع غزة بعد عملية القنص التي أدت لقتل جندي صهيوني صباح اليوم.
وقال الناطق باسم وزارة الداخلية بغزة إسلام شهوان: "إن حكومته اتخذت إجراءات أمنية احتياطية خشية من تصعيد صهيوني بعد عملية القنص البطولية".
هذا وتشجع الداخلية العمل المقاوم ضد المحتل الصهيوني وأن الإجراءات الأمنية اتخذت لحماية أرواح المواطنين ورجال الأمن الفلسطيني".
ومن الجدير ذكره أن جندياً صهيونياً قتل صباح اليوم عن طريق القنص شرق مدينة غزة.